 |
| موقع التواصل مع خريجي الجامعات الجزائرية mesrs.dz/crafe |
رقمنة الجامعة والدفع بها لتعزيز دورها الاقتصادي:
أعلن مدير التكوين العالي بوزارة التعليم العالي اليوم، عن إعطاء إشارة انطلاق 8 منصات في إطار رقمنة الجامعة والدفع بها لتعزيز دورها الاقتصادي.
منصة التواصل مع خريجي الجامعات mesrs.dz/crafe:
المنصة الأولى: ستخصص للدفتر التوجيهي المرجعي لإحداث توافق بين التكوين والمهن أو التكوين والوظيفة، بهدف إعطاء مرئية أكثر للتكوينات الجامعية وتمكين حاملي شهادة البكالوريا وأوليائهم من الاطلاع على كل المسارات التي تتيحها الجامعات وآفاقها المهنية.
المنصة الثانية: فأفاد بوكزاطة، أنها تخص تسيير المشاريع المبتكرة من أجل فتح المجال واسعا للجامعة لتكون قيمة مضافة للتنمية الوطنية، أما المنصة الثالثة فستخصص للسينما الجامعية بهدف إعطاء بعد ثقافي للجامعة زيادة على البعد التكويني الذي يعتبر مهمة أساسية.
وأردف مدير التكوين بالوزارة في هذا السياق "هذه المنصة ستمكن الطلبة من الاطلاع على أهم الأعمال السنيمائية التي تؤرخ لتاريخ الجزائر والمحطات الكبرى التي عرفها المجتمع الجزائري".
المنصة الرابعة: وأكد المدير على أن الرقمنة تعد كذلك دعامة لإدارة حديثة وهي المنصة الرابعة التي تعنى بتقييم الباحثين الدائمين أما المنصة الخامسة فهي منصة للترشح لمنصب مدير الخدمات الجامعية ومنصة سادسة لمتابعة ممتلكات القطاع من أجل تسييرها.
كما كشف المتحدث عن منصتين أخيرتين تدخلان في إطار العلاقات الوطنية والدولية، أولها منصة الطالب الدولي بهدف استقطاب الطلبة الأجانب واطلاعهم بكل ما توفره الجامعة من خدمات تعليمية وخدمات أخرى ثم المنصة الأخيرة هي شبكة التواصل من خلال قدماء خريجي المؤسسات الجامعية والمدارس العليا.
هذه المساعي الحثيثة التي يقوم بعها القطاع بهدف جعل النظام التكويني والتعليمي نظاما مرنا يخرج من قوقعته الكلاسيكية وهو ما أكد عليه المرسوم التنفيذي 22-208 الذي يكرس أنماط تكوينية جديدة تسمح لحامل شهادة البكلوريا أن يزاول دراسته حول سيرورته وحسب قدراته وإمكانياته.
التحديات التي تواجه مساعي رقمنة القطاع على غرار الولوج إلى الانترنت والتكنولوجيا الرقمية وتحدي تطوير ثقافة الرقمنة وتحدي مرافقة الأساتذة من أجل مساعدتهم على تطوير أدائهم البيداغوجي والتحكم في كل هذه التكنولوجيات الحديثة المطبقة في المجال التربوي.
فضلا عن ذلك أكد المسؤول على ضرورة تطوير المنشآت القاعدية للتكفل بهذه التحولات، مشيرا إلى إنشاء لجنة تسهر على مسايرة ومراقبة عملية تدفق في شبكة الانترنت من أجل تحسينه والسماح للمؤسسات الجامعية بالولوج الى الأنترانت بطريقة سلسة.
وخلص مدير التكوين العالي بوزارة التعليم العالي إلى التأكيد على أن الجامعة الجزائرية اليوم قادرة على المضي قدما نحو التحول من مجتمع مستهلك إلى مجتمع المعرفة وهو الرهان الحقيقي لقطاع التعليم العالي والبحث العلمي للمساهمة الفعالة لخلق اقتصاد مبني على المعرفة والخدمات التكنولوجية.
موقع شبكة التواصل خريجي الجامعات الجزائرية:
حيث تحتوي هذه المنصات على الوظائف والكفاءات المهنية التي تتطلبها المؤسسات، في مقابل الكفاءات التي يستهدفها العرض التكويني على الرابط التالي:
يهمك أيضا:
source https://www.a-onec.com/2023/02/mesrs.dz-crafe.html
|
| موقع التواصل مع خريجي الجامعات الجزائرية mesrs.dz/crafe |
رقمنة الجامعة والدفع بها لتعزيز دورها الاقتصادي:
أعلن مدير التكوين العالي بوزارة التعليم العالي اليوم، عن إعطاء إشارة انطلاق 8 منصات في إطار رقمنة الجامعة والدفع بها لتعزيز دورها الاقتصادي.
منصة التواصل مع خريجي الجامعات mesrs.dz/crafe:
المنصة الأولى: ستخصص للدفتر التوجيهي المرجعي لإحداث توافق بين التكوين والمهن أو التكوين والوظيفة، بهدف إعطاء مرئية أكثر للتكوينات الجامعية وتمكين حاملي شهادة البكالوريا وأوليائهم من الاطلاع على كل المسارات التي تتيحها الجامعات وآفاقها المهنية.
المنصة الثانية: فأفاد بوكزاطة، أنها تخص تسيير المشاريع المبتكرة من أجل فتح المجال واسعا للجامعة لتكون قيمة مضافة للتنمية الوطنية، أما المنصة الثالثة فستخصص للسينما الجامعية بهدف إعطاء بعد ثقافي للجامعة زيادة على البعد التكويني الذي يعتبر مهمة أساسية.
وأردف مدير التكوين بالوزارة في هذا السياق "هذه المنصة ستمكن الطلبة من الاطلاع على أهم الأعمال السنيمائية التي تؤرخ لتاريخ الجزائر والمحطات الكبرى التي عرفها المجتمع الجزائري".
المنصة الرابعة: وأكد المدير على أن الرقمنة تعد كذلك دعامة لإدارة حديثة وهي المنصة الرابعة التي تعنى بتقييم الباحثين الدائمين أما المنصة الخامسة فهي منصة للترشح لمنصب مدير الخدمات الجامعية ومنصة سادسة لمتابعة ممتلكات القطاع من أجل تسييرها.
كما كشف المتحدث عن منصتين أخيرتين تدخلان في إطار العلاقات الوطنية والدولية، أولها منصة الطالب الدولي بهدف استقطاب الطلبة الأجانب واطلاعهم بكل ما توفره الجامعة من خدمات تعليمية وخدمات أخرى ثم المنصة الأخيرة هي شبكة التواصل من خلال قدماء خريجي المؤسسات الجامعية والمدارس العليا.
هذه المساعي الحثيثة التي يقوم بعها القطاع بهدف جعل النظام التكويني والتعليمي نظاما مرنا يخرج من قوقعته الكلاسيكية وهو ما أكد عليه المرسوم التنفيذي 22-208 الذي يكرس أنماط تكوينية جديدة تسمح لحامل شهادة البكلوريا أن يزاول دراسته حول سيرورته وحسب قدراته وإمكانياته.
التحديات التي تواجه مساعي رقمنة القطاع على غرار الولوج إلى الانترنت والتكنولوجيا الرقمية وتحدي تطوير ثقافة الرقمنة وتحدي مرافقة الأساتذة من أجل مساعدتهم على تطوير أدائهم البيداغوجي والتحكم في كل هذه التكنولوجيات الحديثة المطبقة في المجال التربوي.
فضلا عن ذلك أكد المسؤول على ضرورة تطوير المنشآت القاعدية للتكفل بهذه التحولات، مشيرا إلى إنشاء لجنة تسهر على مسايرة ومراقبة عملية تدفق في شبكة الانترنت من أجل تحسينه والسماح للمؤسسات الجامعية بالولوج الى الأنترانت بطريقة سلسة.
وخلص مدير التكوين العالي بوزارة التعليم العالي إلى التأكيد على أن الجامعة الجزائرية اليوم قادرة على المضي قدما نحو التحول من مجتمع مستهلك إلى مجتمع المعرفة وهو الرهان الحقيقي لقطاع التعليم العالي والبحث العلمي للمساهمة الفعالة لخلق اقتصاد مبني على المعرفة والخدمات التكنولوجية.
موقع شبكة التواصل خريجي الجامعات الجزائرية:
حيث تحتوي هذه المنصات على الوظائف والكفاءات المهنية التي تتطلبها المؤسسات، في مقابل الكفاءات التي يستهدفها العرض التكويني على الرابط التالي:
يهمك أيضا:
source https://www.a-onec.com/2023/02/mesrs.dz-crafe.html
0 تعليقات